FACTS ABOUT التعامل مع القلق والتوتر REVEALED

Facts About التعامل مع القلق والتوتر Revealed

Facts About التعامل مع القلق والتوتر Revealed

Blog Article

التعامل مع القلق والتفكير المفرط

إذا كان هناك أي جزء من الدماغ يبعث بإشارات أنك تتعرض للتهديد (بينما في الواقع هذا غير صحيح)، تغلبْ على الخوف من خلال التحدث بلطف إلى نفسك للخروج من هذه الحالة. اقنع ذلك الجزء من الدماغ الذي يجعلك في وضع القتال أو الهرب، أنك بخير.

يجب على الأهل عدم مقارنة أبنائهم برفاقهم أو أقاربهم مقارنة تؤدي إلى إحباطهم وتعرقل نجاحهم.

خوف الطالب من رد فعل الأهل إذا لم يحصل على العلامة المرجوة، والحزن على الخيبة التي ستملؤهم إذا فشل في الامتحان.

وابحث عن أدلة أو حقائق تدعمها وحاول أن تشغل نفسك وتملئ وقتك بما هو مفيد.[٤]

ـ استرخاء العضلات التدريجي يوجه تركيزك إلى جزء واحد من الجسم في كل مرة، مما يشجعك على ممارسة التوتر والتخلص من التوتر من تلك المناطق. ثانيا الرعاية الذاتية

الشخص السلبي هو الشخص الذي يميل إلى التشاؤم والتشكيك بكل ما هو جديد، مما يجعله ينتظر ويتوقع حدوث كل ما هو سيء دائمًا، سواء كان ذلك على المستوى الشخصي كتوقع إصابته بالأمراض أو الإفلاس أو الحوادث السيئة، أو على المستوى العام كتوقعه خسارة منتخب رياضي على سبيل المثال أو انهيار دول وما إلى ذلك.[١]

النصيحة الأكثر شيوعًا للتحكم في القلق هي تهدئة الجهاز العصبي باستخدام التنفس الحجابي (التنفس العميق). فعل ذلك لبضع دقائق يبعث رسالة إلى الدماغ أنك في الواقع لست في خطر، وفي المقابل سيضع جسمك في حالة استرخاء بدلًا من حالة القتال أو الهرب.

لن ننسى أنَّ الشخص نفسه وطريقة تعامله مع الظروف المحيطة وتفسيره للأحداث قد يكون مسبباً ذاتياً للتوتر والقلق، فإذا ما عدلنا طريقتنا في التفكير قليلاً وغيرنا الزاوية التي ننظر منها، فقد نجد كثيراً من المشاعر قد تغيرت.

هذا المقال يتضمن معلومات علمية مُدققة، ومحتوى حصري لمدونة لبيه

تختلف أعراض القلق اعتمادًا على نوع القلق الذي نعانيه، وعندما يتعلق الأمر بالتحكم بالقلق فإن الكثير مما يفعله الناس بشكل غريزي يمكن أن يزيد الأمور سوءًا بدلًا من تحسينها. في هذا المقال سنتحدث عن بعض الأخطاء الأكثر شيوعًا التي عليك تجنبها عند التعامل مع القلق والتوتر الشخصي. تصديق كل ما تفكر فيه يراود البشر آلاف الأفكار يوميًا، ولكن ليس بالضرورة أن يكون كل ما نفكر فيه صحيح، لأن أدمغتنا تحاول فهم العالم من خلال الخروج بقصص على شكل سلسلة من الأفكار، لذلك بدلًا من محاولة إيقاف أفكار القلق والتوتر الشخصي يمكنك أن تتدرب على الإقتناع بأن هذه الأفكار ليست قوية لدرجة أن تصبح حقيقة، كما أننا عندما ننتبه ببساطة إلى أفكارنا القلقة دون اجترار الماضي، يمكننا إعادة أنفسنا إلى اللحظة الحالية لأننا كلما شككنا في افتراضاتنا يصبح من الأسهل علينا اتخاذ إجراءات تتوافق مع قيمنا (بغض النظر عما يخبرك به عقلك القلق).

Un estudio de Harvard Enterprise Critique mostró que las empresas que ofrecen incentivos bien diseñados experimentaron un incremento de hasta un thirty% en la productividad de sus colaboradores.

بعد العديد من الخطب اللاحقة، تعلمتُ طريقة السيطرة على المشاعر التي عادة ما تؤدي إلى القلق. وتعلمت أن القلق غالبًا ما يكون نتيجة للمخاوف (القائمة في الغالب على أشياءَ لم تحدث بَعد) التي تتملكك بشأن المواقف غير المؤكدة، والأماكن، وحتى الأشخاص في حياتك.

اجترار الماضي والتفكير في كيف يمكن أن تكون الحياة أفضل لو كنت تعاملت مع الأشياء بشكل مختلف.

للحصول على مزيد من المقالات ، واكمال قراءة هذا المقال. اشترك في قائمتنا البريدية

Report this page